جامعة القصيم هي جامعة سعودية حكومية تُقدم برامج أكاديمية متنوعة، وتعد من أبرز الجامعات في المملكة في مجالات التعليم والبحث.

رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

مسجل لدى هيئة الحكومة الرقمية برقم : 20250413538

مدير الإدارة العامة لدوريات الأمن يبعث خطاب شكر لمعالي رئيس الجامعة

بعث سعادة العميد علي بن محمد القحطاني، مدير الإدارة العامة لدوريات الأمن، خطاب شكر وتقدير لمعالي الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود رئيس الجامعة، نظير التعاون المثمر بين الجامعة والإدارة العامة.

 

وأوضح "القحطاني" أن هذا التعاون المثمر قد أسفر عن تقديم الجامعة لعدة دورات تدريبية لمنسوبي الإدارة العامة لدوريات الأمن في مجال العمل الإداري، مما كان له الأثر الإيجابي في تطوير مهارتهم وقدراتهم والتي استفاد منها الكثير من منسوبي الإدارة.

 

وقدم مدير الإدارة العامة لدوريات الأمن نيابة عن جميع منسوبي الإدارة الشكر والتقدير لكافة فريق العمل بالجامعة على إقامة هذه الدورات، والجهود المخلصة والتعاون البناء، معبرًا عن الأمل في استمرار هذا التعاون فيما يخدم الصالح العام.

السلام والعدل والمؤسسات القوية16
السلام والعدل والمؤسسات القوية

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية