العمارة والتخطيط
نشأة الكلية
تأسست كلية العمارة والتخطيط عام 1429هـ بموافقة كريمه من خادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس التعليم العالي –يحفظه الله– ، وبدأت الدراسة بها في من العام الدراسي 1430/1431هـ. وقد شارك نخبة من الاستشاريين الأكاديميين من جامعات متميزة في رسم الخطوط العريضة للكلية وأقسامها ومناهجها، وتعتمد الكلية في تعليمها وعبر أقسامها المختلفة على الدراسة العملية من خلال مقررات الاستوديو؛ حيث يدرس الطالب العديد من مقررات الاستوديو، بالإضافة الى العديد من المقررات الدراسية الأساسية الأخرى؛ والتي تتكامل وتغذي مقررات الاستوديو، وقد أعدت خطط الأقسام بناء على المعايير الوطنية والعالمية للاعتماد الأكاديمي.
البرنامج الأكاديمي
-
-
(تحت الإجراء) مسار تكنولوجيا البناء وإدارة التشييد (ماجستير بنظام المقررات والرسالة)
-
(تحت الإجراء) مسار الحفاظ على التراث (ماجستير بنظام المقررات والرسالة)
-
(تحت الإجراء) مسار البيئة المبنية المستدامة (ماجستير بنظام المقررات والرسالة)
-
(تحت الإجراء) مسار تكنولوجيا البناء وإدارة التشييد (ماجستير بنظام المقررات ومشروع التخرج)
-
(تحت الإجراء) مسار الحفاظ على التراث (ماجستير بنظام المقررات ومشروع التخرج)
-
(تحت الإجراء) مسار البيئة المبنية المستدامة (ماجستير بنظام المقررات ومشروع التخرج)
-
ترحب كلية العمارة والتخطيط بجميع زوار الموقع وافراد المجتمع. في كلية العمارة والتخطيط، نحن ننظر إلى ما وراء الجدران والأسقف لنرى الحياة التي تنبض داخل تلك المساحات. نحتفي بالتراث المعماري ونعمل على تشكيل الحاضر بينما نتطلع إلى مستقبل مبتكر ومستدام. نحن ملتزمون بتهيئة بيئة تعليمية تحفز الإبداع وتعزز الابتكار وتحتفل بالتفكير النقدي. فريقنا التعليمي يجمع بين معماريين ومصممين ذوي خبرة عملية وعلماء متميزين يسعون ليس فقط لنقل المعرفة، ولكن لدفعكم وإلهامكم لتحقيق الريادة والابتكار في مجالاتكم. يتميز منهجنا الأكاديمي بالدقة والشمول ليمزج بين التعلم العملي والنظريات العمرانية ومبادئ الاستدامة وإدراك الأبعاد الجمالية. نهدف إلى تزويد طلابنا بكل ما يحتاجونه من مهارات فنية وأخلاقيات مهنية، ووعي عالمي ليكونوا رواد ومؤثرين في صناعة العمران. مرافقنا الحديثة بما فيها استوديوهات التصميم المختبرات ورش العمل والمكتبات كلها مصممة لتكون مساعدة لكم في رحلتكم الأكاديمية. توفر حياتنا الجامعية الغنية فرصاً للتفاعل والتعاون والتجربة عبر مشاريع مختلفة ومنافسات تصميمية وفرص التدريب العملي. نظراً للتحديات الكبيرة التي تواجه البشرية من سرعة التحضر وأزمة المناخ إلى قضايا العدالة الاجتماعية والحفاظ على التراث الثقافي، فإن دور المعماريين والمخططين يزداد أهمية يوماً بعد يوم. كليتنا هي المكان الذي نتحمل فيه المسؤولية ليس فقط لخلق مساحات مستدامة ووظيفية، بل أيضًا للمساهمة في خلق مجتمعات حيوية ومتكاتفه تحسن تجربة الإنسان. د. عصام بن سالم المحمود عميد كلية العمارة والتخطيط
د. عصام بن سالم المحمود
عميد كلية العمارة و التخطيط
تواصل معنا