جامعة القصيم هي جامعة سعودية حكومية تُقدم برامج أكاديمية متنوعة، وتعد من أبرز الجامعات في المملكة في مجالات التعليم والبحث.

رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية
مسجل لدى هيئة الحكومة الرقمية برقم : 20250413538

معالي رئيس الجامعة : علم السعودية رمز للتلاحم والوحدة الوطنية وراية للعز شامخة لا تُنكّس

أكد معالي الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود رئيس الجامعة، أن مختلف دول العالم تضع العلم ليرمز إلى تشارك المواطنين في الآمال والتطلعات والرؤى التي تحملهم على تحقيق الأهداف المشتركة والشعور بروح الانتماء والمواطنة تحت راية واحدة، وإذا كانت أعلام الدول تمثل هوياتها من حيث الدلالات الرمزية المرتبطة بحضارتها وتاريخها وثقافتها فإن علم المملكة العربية السعودية يرمز بشهادة التوحيد -التي تتوسطه- إلى رسالة السلام والإسلام التي قامت عليها هذه الدولة المباركة، ويرمز بالسيف إلى القوة والأنفة وعلو الحكمة والمكانة، كما كان شاهدًا على حملات التوحيد التي خاضتها الدولة السعودية على مدى نحو ثلاثة قرون، واتخذ منه مواطنو ومواطنات هذا الوطن راية للعز شامخة لا تُنكّس.

 

وأضاف أنه إيمانًا بما يشكله العلم من أهمية بالغة بوصفه مظهرًا من مظاهر الدولة وقوتها وسيادتها ورمزًا للتلاحم والائتلاف والوحدة الوطنية على مدى ثلاثة قرون قدم فيها جيل الآباء والأجداد مع القيادة الرشيدة واحدة من أعظم ملاحم تاريخ نشأة الدول.

وعطفا على تلك الأهمية صدر الأمر الملكي الكريم بأن يكون يوم (11 مارس) من كل عام يومًا خاصًا بالعلم، باسم (يوم العلم) وهو التاريخ الذي أقر فيه الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- العلم بشكله الذي نراه اليوم يرفرف بدلالاته العظيمة التي تشير إلى التوحيد والعدل والقوة والنماء والرخاء عاليًا شامخًا لا يُنكس بأي حال من الأحوال.

 

وقال الداود: إنني بهذه المناسبة أحث أبنائي وبناتي الطلاب والطالبات بأن يتمسكوا بالوحدة الوطنية التي رمزها راية التوحيد وأن يحافظوا على اللحمة الوطنية مع قيادتنا الرشيدة وأن يتعمقوا في قراءة التاريخ ليدركوا أن الراية التي يستظلون بها اليوم إنما هي نتاج تاريخ من الكفاح والصبر والشجاعة ويكون دافعًا لمواصلة العمل ويبقى هذا البلد العظيم رائدًا عامرًا آمنًا تحت ظل قيادتنا الرشيدة حفظها الله.

السلام والعدل والمؤسسات القوية16
السلام والعدل والمؤسسات القوية
التعليم الجيد4
التعليم الجيد